يخوض المنتخب الوطني المغربي، اليوم الخميس، تدريبًا مغلقًا في مدينة سان بيدرو الإيفوارية، بهدف التخلص من التعب الناتج عن مباراته أمام تنزانيا التي انتهت بفوز ثمين بنتيجة 3-0.
تتم الحصة التدريبية الأولى لأبناء المدرب وليد الركراكي بعد الفوز على تنزانيا بشكل “مغلق”، حيث يُفضل إجراء التدريب بعيدًا عن أعين وسائل الإعلام.
اتخذ الناخب الوطني الركراكي قرارًا بمنح هذه الحصة الطابع السري لتخفيف الضغط عن اللاعبين الذين قدموا أداءً بطوليًا في المباراة أمام تنزانيا.
يتابع المنتخب المغربي حملته نحو تحقيق لقبه الثاني في كأس أمم إفريقيا، حيث ينتظره تحدي صعب أمام منتخب الكونغو في مباراة قد لا تكون سهلة لفريق المدرب وليد الركراكي.